ستيف جوبز وقصة صعود أبل الجزء الثالث
الجزء الثاني من القصة بعد سنتين من البدء في عمل "لعبة حكاية" ، واجه فريق بكسار مشكلة ضخمة كان "وودي" لئيمًا كان راعي البقر ذو الاطراف في المرنة والذي يتحدث عندما يشد خيوطه لئيمًا وانانيًا ومتهكمًا. في أحد المشاهد، دفع "وودي" الدمية الرئيسية في غرفة نوم "اندي" متعمدًا القادم الجديد البريء "بَظ يطير" من نافذة الغرفة الى فناء الجار الشرير ثم اغلق "وودي" الستائر وقال: (( إنه عالم تأكل فيه الدمى بعضها)). كان مسؤولو ديزني يطمحون إلى شخصية اكثر انفعالية من المعتاد، لكنهم لم يطيقوا "وودي" على الإطلاق. بعض مشاهدة نسخه أوَّلية للفيلم في أواخر 1993 ، أمر رئيس رسوم المتحركة في "ولت ديزني" "جون لاسيتر" وفريقه بتوقيف الإنتاج فورًا. وكان إستمرار العمل في الفيلم مستحيلًا إلا اذا وافقت ديزني على سيناريو جديد. عُلق أول التعاون الحقيقي بين السحر هوليود وتكنولوجيا وادي السليكون -والذي اطلق عليه "سليوود". كان ينبغي توقف كل أعمال الرسوم المتحركة بينما يحاول الكتاب معالجة القصة. كان القراًر مرعب...